The Basic Principles Of المرأة القارئة
The Basic Principles Of المرأة القارئة
Blog Article
إنّ أول خطوة يجب على أي امرأة تريد أن تصير عظيمة أن تتبعها هي أن تُصبح قارئة.
المرأة القارئة لن تكون هي سعيدة فقط، بل ستجعل كل من حولها سعداء.
المرأة القوية هي التي تجيد إخفاء مشاعرها فتحبك حدَّ الجنون، وتجعلك تظن أنك تكرهها، ومتشوقة جدًّا لرؤيتك، ثم إذا ما رأتك أظهرت أنها لا مبالية بوجودك.
وأفادت الملحم بأن هذه المكتبة تتيح الفرصة للفتيات في الاطلاع على مصادر المعلومات المطبوعة والمتاحة، مع توفير إمكانات وخدمات البحث والثقافة الذاتية، لمعاونة الفتاة على النمو الثقافي طبقاً لاحتياجاتها واهتماماتها ورغباتها وقدراتها، إلى جانب تزويدهن بالمعلومات اللازمة لتحديث خبراتهن الوظيفية وإدارة شؤونهن العملية.
بقلم/ ناصر محمد الحميري عندما رحت المهرة اصادف قصص يتحدثون بها عن العمانيون حتما يتذكر نللك القصص التي كنت اسمعها يحكوها لي بعض المهريي...
هناك علاقة قوية بين الأنثى والورد وكأن جمال أحدهما لا يكتمل إلا بالآخر.
لن تجد امرأة تقرأ ضعيفة، إن القراءة تصنع من المرأة شخصية عظيمة.
إنّ قوة المرأة تكون في قوة شخصيتها، فإنّ الشخصية هي التي تعكس ما بداخلنا.
الأنثى تداوي وهي محمومة، وتواسي وهي مهمومة، وتسهر وهي متعبة، و تحزن مع من لا تعرف، وتبكي يوم زفافها فارفقوا بها.
لا نور تتزوج امرأة متعلمة.. "نصيحة" تشعل سجالا في منصات المغرب
إنّ حالة الركود الثقافيّ تحتاج لنقلة نوعيّة يتمّ فيها التركيز على المواطن العاديّ واهتماماته، يجب أنْ نكتب له ومِن أجله نهتمّ بإيصال الفكرة والرسالة قبل الاهتمام بزخرفة اللغة وتنميقها، فإنّ عصر الكتابة للكتّاب والنقّاد لم يخدم الحالة الثقافيّة العربيّة بل وسّع الهُوَّة بين العامّة والمثقّفين الذين يُشكّلون نسبة ضئيلة مِن المجتمع.
زينة الغني الكرم، وزينة الفقير القناعة، وزينة المرأة العفة .
فَرْقٌ كبير بين أن تحبها لأنها جميلة، وأن تكون جميلة لأنك تحبها. الجمال يؤنس وحشة الروح. عندما اكتب عن الأنثى لا اعلم لماذا ابتسم فكلمة أنثى بحد ذاتها جمال. الأنثى هي جمال الحياة، والأنثى سندك في كل الأوقات، والأنثى هي كل شيء. الجميلة ليست طيبه دائماً، ولكن الطيبة دائماً جميلة.
ما في ذلك شك، أن لنا أديبات مغاربيات وعربيات من الطراز العالي، روائيات وشواعر يكتبن بلغات مختلفة بالعربية والأمازيغية والفرنسية، لكن ما يلفت الانتباه في مجتمعاتنا المعاصرة هي ظاهرة المرأة القارئة، قارئة الأدب بالأساس، تلك التي تلتهم الإنتاج الأدبي بصورة مميزة، يحدث هذا في الواقع الأدبي بالجزائر، ولكني متأكد أن هذه الظاهرة هي عامة في جميع البلدان المغاربية والعربية على حد سواء.